في مدينة "غرانيج" خدمات.. واحتياجات مازالت مطلوبة
صفحة 1 من اصل 1
في مدينة "غرانيج" خدمات.. واحتياجات مازالت مطلوبة
يعمل القسم الأكبر من سكانها في دول الخليج والقسم الآخر يمارس الزراعة وتربية الحيوانات، وتحد المدينة من الجهة الشمالية أراض البادية ومن الغرب بلدة "الكشكية"، وأما شرقا فتجاورها قرية "البحرة".كما تبلغ مساحة المدينة /144/ كم 2 فيما يصل عدد سكانها /25052/ نسمة، ينحدر نسبهم من جدهم "زامل".
تم تقسيم أحياء المدينة إلى خمسة أحياء بعد أن كانت في السابق عبارة عن حيين فقط، حيث تقع مدينة "غرانيج" رابع أكبر مدن محافظة "ديرالزور" على الضفة اليسرى لنهر "الفرات" شرق مركز المحافظة بمسافة /90/ كم يخترقها طريق عام "دير الزور- هجين- البوكمال".
أحدثت البلدية فيها عام /1968/ بحسب ماذكر السيد "علي العسكر" رئيس مجلس مدينة لموقع eDair-alzor بتاريخ (25/7/2008) وأضاف بأنه تمت إضافة قريتي "الكشكية" و"أبوحمام" إليها وبقي الوضع على ما هو عليه حتى عام /1991/ حتى تم فصلهما في نفس التاريخ.
أنشئ فيها بناء نموذجي لدار البلدية وفتحت شوارع ومنشآت خدمية منذ عام /1980/ كما صدر المخطط التنظيمي للبلدية عام /1978/ بمساحة /100/ هكتار إلى أن تم توسعه عام /1998/.
وعن الواقع الخدمي في المدينة يقول "العسكر" بأن المدينة شهدت تطوراً ملحوظاً، حيث أحدثت فيها العديد من المرافق الخدمية، وتم بناء /13/ مدرسة ابتدائية، ومدرسة ثانوية وأربع مدارس إعدادية، إضافة إلى ست مدارس أخرى قيد الاستلام.
كما يوجد في المدينة مراكز للصحة والثقافة والهاتف ومركز لتوزيع الكتب المدرسية ومؤسسة استهلاكية ومحطة مياه شرب ووحدة إرشادية وجمعية فلاحية متعددة الأغراض ومسلخ بلدي وبناء سوق تجاري وحديقة عامة ومخبز نصف آلي تعود ملكيته لمجلس المدينة وآخر أهلي وشبكة مياه تخدم حوالي/80 %/ من سكان المدينة وكذلك شبكة صرف صحي تغطي المخطط التنظيمي بأكمله، وهناك جهود قائمة لبناء محطة مياه شرب ثانية وهي في مرحلة الإنشاء مع سبعة خزانات لمياه الشرب منها أربعة مستثمرة، كما يوجد في المدينة عدة صيدليات وعيادات أطباء بشريين وبيطريين موزعين في أحياء المدينة لتقديم الخدمات الطبية للمواطنين.
وأشار "العسكر" إلى وجود عدد من المشاريع الخدمية والتي هي قيد التنفيذ وأخرى قيد الدراسة ومن المتوقع وضعها في الخدمة قريبا وهي: مشروع الصرف الصحي بقيمة /13/ مليون ليرة ومشروع إعادة تعبيد وتزفيت وصب أرصفة وجزيرة وسطية وإضافة إصلاح إنارة شارع مدخل المدينة.
"محمد العثمان" مزارع يقول: «لاتزال المدينة تشكو من قلة الصيدليات، فالصيدليات الموجودة حاليا لاتخدم كافة مناطق المدينة، إضافة إلى قلة خطوط النقل داخل المدينة حيث أن كافة السرافيس الموجودة تعمل على الخطوط الخارجية. وضعف المياه على بعض المناطق في فصل الصيف».
أما "علي عواد" موظف في مديرية التربية فقال: «لا تزال بعض الشوارع في أطراف المدينة دون تزفيت، ونحن نطرح هذا الموضوع عن طريق الاجتماعات أو في اللقاءات الجماهيرية، ويقال إن الوعود ملحوظة خلال خطة العام القادم، إضافة إلى عدم وجود أرصفة في بعض أحياء المدينة وضعف المياه في بعض المناطق أيضاً».
تم تقسيم أحياء المدينة إلى خمسة أحياء بعد أن كانت في السابق عبارة عن حيين فقط، حيث تقع مدينة "غرانيج" رابع أكبر مدن محافظة "ديرالزور" على الضفة اليسرى لنهر "الفرات" شرق مركز المحافظة بمسافة /90/ كم يخترقها طريق عام "دير الزور- هجين- البوكمال".
أحدثت البلدية فيها عام /1968/ بحسب ماذكر السيد "علي العسكر" رئيس مجلس مدينة لموقع eDair-alzor بتاريخ (25/7/2008) وأضاف بأنه تمت إضافة قريتي "الكشكية" و"أبوحمام" إليها وبقي الوضع على ما هو عليه حتى عام /1991/ حتى تم فصلهما في نفس التاريخ.
أنشئ فيها بناء نموذجي لدار البلدية وفتحت شوارع ومنشآت خدمية منذ عام /1980/ كما صدر المخطط التنظيمي للبلدية عام /1978/ بمساحة /100/ هكتار إلى أن تم توسعه عام /1998/.
وعن الواقع الخدمي في المدينة يقول "العسكر" بأن المدينة شهدت تطوراً ملحوظاً، حيث أحدثت فيها العديد من المرافق الخدمية، وتم بناء /13/ مدرسة ابتدائية، ومدرسة ثانوية وأربع مدارس إعدادية، إضافة إلى ست مدارس أخرى قيد الاستلام.
كما يوجد في المدينة مراكز للصحة والثقافة والهاتف ومركز لتوزيع الكتب المدرسية ومؤسسة استهلاكية ومحطة مياه شرب ووحدة إرشادية وجمعية فلاحية متعددة الأغراض ومسلخ بلدي وبناء سوق تجاري وحديقة عامة ومخبز نصف آلي تعود ملكيته لمجلس المدينة وآخر أهلي وشبكة مياه تخدم حوالي/80 %/ من سكان المدينة وكذلك شبكة صرف صحي تغطي المخطط التنظيمي بأكمله، وهناك جهود قائمة لبناء محطة مياه شرب ثانية وهي في مرحلة الإنشاء مع سبعة خزانات لمياه الشرب منها أربعة مستثمرة، كما يوجد في المدينة عدة صيدليات وعيادات أطباء بشريين وبيطريين موزعين في أحياء المدينة لتقديم الخدمات الطبية للمواطنين.
وأشار "العسكر" إلى وجود عدد من المشاريع الخدمية والتي هي قيد التنفيذ وأخرى قيد الدراسة ومن المتوقع وضعها في الخدمة قريبا وهي: مشروع الصرف الصحي بقيمة /13/ مليون ليرة ومشروع إعادة تعبيد وتزفيت وصب أرصفة وجزيرة وسطية وإضافة إصلاح إنارة شارع مدخل المدينة.
"محمد العثمان" مزارع يقول: «لاتزال المدينة تشكو من قلة الصيدليات، فالصيدليات الموجودة حاليا لاتخدم كافة مناطق المدينة، إضافة إلى قلة خطوط النقل داخل المدينة حيث أن كافة السرافيس الموجودة تعمل على الخطوط الخارجية. وضعف المياه على بعض المناطق في فصل الصيف».
أما "علي عواد" موظف في مديرية التربية فقال: «لا تزال بعض الشوارع في أطراف المدينة دون تزفيت، ونحن نطرح هذا الموضوع عن طريق الاجتماعات أو في اللقاءات الجماهيرية، ويقال إن الوعود ملحوظة خلال خطة العام القادم، إضافة إلى عدم وجود أرصفة في بعض أحياء المدينة وضعف المياه في بعض المناطق أيضاً».
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى